التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سياسة الخصوصية ..مدونة الاديب وليد الهودلي

قمنا بتصميم مدونة الاديب وليد الهودلي لتجميع اعماله الادبية لما لها من اهمية  في اثراء الادب العربي من خلال توفير موضوعات ومقالات هامة ومفيدة . وقد تم إعداد سياسة الخصوصية لمساعدتكم وحماية بياناتكم عند زيارتكم لمدونتنا علي شبكة الأنترنت وسيتم فقط استخدام البيانات التي تقدموها لنا بمعرفتكم ومحض إرادتكم ولا نجمع أي بيانات أخرى عند تصفحكم مدونتنا الإلكترونية .

عنوان بروتوكول شبكة الإنترنت (IP)

في أي وقت تزور فيه أي موقع انترنت بما فيها هذا الموقع , سيقوم السيرفر المضيف بتسجيل عنوان بروتوكول شبكة الإنترنت (IP) الخاص بك , تاريخ ووقت الزيارة ونوع متصفح الإنترنت الذي تستخدمه والعنوان URL الخاص بأي موقع من مواقع الإنترنت التي تقوم بإحالتك إلى الى هذا الموقع على الشبكة.

الروابط بالمواقع الأخرى على شبكة الإنترنت

قد يشتمل موقعنا على روابط بالمواقع الأخرى على شبكة الإنترنت. او إعلانات من مواقع أخرى مثل Google AdSense ولا نعتبر مسئولين عن أساليب تجميع البيانات من قبل تلك المواقع, يمكنك الاطلاع على سياسات السرية والمحتويات الخاصة بتلك المواقع التي يتم الدخول إليها من خلال أي رابط ضمن هذا الموقع

نحن قد نستعين بشركات إعلان لأطراف ثالثة لعرض الإعلانات عندما تزور موقعنا على الويب. يحق لهذه الشركات أن تستخدم معلومات حول زياراتك لهذا الموقع ولمواقع الويب الأخرى (باستثناء الاسم أو العنوان أو عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف)، وذلك من أجل تقديم إعلانات حول البضائع والخدمات التي تهمك. إذا كنت ترغب في مزيد من المعلومات حول هذا الأمر وكذلك إذا كنت تريد معرفة الاختيارات المتاحة لك لمنع استخدام هذه المعلومات من قِبل هذه الشركات ، فالرجاء النقر هنا.


إفشاء المعلومات 
سنحافظ في كافة الأوقات على خصوصية وسرية كافة البيانات الشخصية التي نتحصل عليها. ولن يتم إفشاء هذه المعلومات إلا إذا كان ذلك مطلوباً بموجب أي قانون أو عندما نعتقد بحسن نية أن مثل هذا الإجراء سيكون مطلوباً أو مرغوباً فيه للتمشي مع القانون , أو للدفاع عن أو حماية حقوق الملكية الخاصة بهذا الموقع أو الجهات المستفيدة منه.

البيانات اللازمة لتنفيذ المعاملات المطلوبة من قبلك

عندما نحتاج إلى أية بيانات خاصة بك , فإننا سنطلب منك تقديمها بمحض إرادتك. حيث ستساعدنا هذه المعلومات في الاتصال بك وتنفيذ طلباتك حيثما كان ذلك ممكنناً. لن يتم اطلاقاً بيع البيانات المقدمة من قبلك إلى أي طرف ثالث بغرض تسويقها لمصلحته الخاصة دون الحصول على موافقتك المسبقة والمكتوبة ما لم يتم ذلك على أساس أنها ضمن بيانات جماعية تستخدم للأغراض الإحصائية والأبحاث دون اشتمالها على أية بيانات من الممكن استخدامها للتعريف بك.

عند الاتصال بنا

سيتم التعامل مع كافة البيانات المقدمة من قبلك على أساس أنها سرية . تتطلب النماذج التي يتم تقديمها مباشرة على الشبكة تقديم البيانات التي ستساعدنا في تحسين موقعنا. سيتم استخدام البيانات التي يتم تقديمها من قبلك في الرد على كافة استفساراتك , ملاحظاتك , أو طلباتك من قبل هذا الموقع أو أيا من المواقع التابعة له.


إفشاء المعلومات لأي طرف ثالث

لن نقوم ببيع , المتاجرة , تأجير , أو إفشاء أية معلومات لمصلحة أي طرف ثالث خارج هذا الموقع, أو المواقع التابعة له. وسيتم الكشف عن المعلومات فقط في حالة صدور أمر بذلك من قبل أي سلطة قضائية أو تنظيمية.

الاتصال بنا

يمكنكم الاتصال بنا عند الحاجة من خلال الضغط على رابط اتصل بنا المتوفر في موقعنا أو مراسلتنا عبر صفحة الفيس بوك.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الجرائم الإلكترونية: مسرحية دوت كوم ج (1)

مسرحية دوت كم.            مسرحية  من تأليف الاديب وليد الهودلي وبالتعاون بين مدرسة عزيز شاهين رام الله ومركز بيت المقدس للأدب وشرطة رام الله بتمويل من المؤسسة الالمانية حيث تم تدريب عدد من الطالبات  المسرحية تدور حول الجرائم الالكترونية التي يقع فيها كثير من ابناءنا وبناتنا تحت الابتزاز بعد جرهم لمربع يخجلون من فضحه 

مسرحية دوت كم ج٣

  مسرحية دوت كم.       مسرحية قام بتأديتها عدد من طالبات بنات مدرسة عزيز شاهين في رام الله فلسطين بهدف التوعية من الوقوع في الابتزاز الالكتروني 

#حتى_نكون_أمناء_مع_أسرانا .. .... لنعرف_ماذا_يريدون_منا_؟

لنكون امناء مع اسرانا يجدر بنا بداية ان نعاين جيدا صنوف العذاب التي طالت ريعان شباب اسرى شاخوا في السجن ، قضوا عدة عقود . وهذه لا يجدر بنا ان نمر بها مرور الكرام إذ يوم في السجن كالف مما نعد خارجه ، أسرانا وأسيراتنا في مواجهة تدمي القلوب والارواح على مدار الاربع وعشرين ساعة ، ظهورهم مكشوفة أمام سياط السجان ، يفاجئهم بلسعها في اية لحظة تتحرك فيها ساديته ، ياتيهم التفتيش في الهزع الاخير من الليل كانه الموت ينقض على أرواحهم ، يجرب أدوية صناع أدويتهم على الاسرى المرضى كأنهم مختبر تجارب ، يلقي في عزله قامات شامخة من أبطال فلسطين ، يلقي بظلامه القاتل على ارواح أسيراتنا النضرة دونما لحظة رحمة ، أطفالنا يرتعبون من خشخشة مفاتيح زنازينهم ، يترقبون موتا ياتيهم من كل مكان ، السجون اصبحت اقفاصا وزنازين وبوسطات الموت المحملة بأعز الناس وزنازين القهر وافراغ السادية المطلقة ، وعازفة الموت مدفن الاحياء سجن الرملة حيث انتشار المرض والتدريب على التعايش معه بعد تبدد أمل الشفاء في غيومهم الملبدة . وفي يوم الاسير تكثر الوقفات والكلمات وتلتهب المشاعر ويُصدح بالشعارات في المسيرات والاعتصامات ...