التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شروط الاستخدام..مدونة الاديب وليد الهودلي

باستخدامك لهذه المدونة، بأي وسيلة كانت، فأنت تقر بأنك قد قرأت هذه الاتفاقية وفهمتها و بأنك موافق علي ما ورد فيها.
1- توفر المدونة إمكانية التعليق علي المحتوي المنشور فيها، و ويحق لك كما لكل المستخدمين المشاركة في التعليقات، علي الا تقوم بنشر أي محتوي يمكن ان يكون ضارا، غير مشروع، تشهيري، مخالف، مسيء، محرض، مضايق او ما شابه ذلك.
2- أنت وحدك المسؤول عن التعليقات التي تشارك بها ولا تتحمل المدونة أي مسؤولية.
3 - حقوق الملكية الفكرية للتعليقات تبقي مسجلة لك، لكن يحق لصاحب المدونة إعادة استخدام التعليقات في أي نشاط متعلق بالمدونة دون الحاجة الي طلب اذن مسبق من صاحب التعليق، بشرط ان يقوم بذكر اسم صاحب التعليق ولا يعدل علي التعليق يشكل يؤدي الي التحريف في معناه.
4- للتعليق في المدونة يفضل ذكر اسمك الشخصي، يمكنك استخدام اسم مستعار، لكن لا يسمح ابداً بانتحال اسم أي شخص أو هيئة.
5- يفضل ذكر بريدك الاليكتروني الحقيقي عند الاتصال بنا او التواصل معنا، المدونة تلتزم بعدم استخدام هذا البريد في أي نشاط سوي المراسلات الشخصية، وتلتزم بألا تسلم بريدك الي أي طرف ثالت دون اذن مسبق منك.
6- يجب عليك ألا تعدل أو تغير في مواضيع المدونة أو استخدامها بطرق غير مشروعة بأي طرق يمكن ان تضر أو تعطل المدونة.
7-  لا يحق لك نقل محتوى المدونة من مواضيع و شروحات و فيديوهات إلى موقعك او مدونتك بدون ذكر المصدر و هي " مدونة الاديب وليد الهودلي" مع رابط مباشر يؤدي إلى الموضوع الأصلي الذي تم نقله.
8- قد تتغير هذه الاتفاقية من فترة لأخري بما نراه مناسباً لهدف المدونة، لذا أرجو منك مراجعتها والتقيد بما فيها.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الجرائم الإلكترونية: مسرحية دوت كوم ج (1)

مسرحية دوت كم.            مسرحية  من تأليف الاديب وليد الهودلي وبالتعاون بين مدرسة عزيز شاهين رام الله ومركز بيت المقدس للأدب وشرطة رام الله بتمويل من المؤسسة الالمانية حيث تم تدريب عدد من الطالبات  المسرحية تدور حول الجرائم الالكترونية التي يقع فيها كثير من ابناءنا وبناتنا تحت الابتزاز بعد جرهم لمربع يخجلون من فضحه 

مسرحية دوت كم ج٣

  مسرحية دوت كم.       مسرحية قام بتأديتها عدد من طالبات بنات مدرسة عزيز شاهين في رام الله فلسطين بهدف التوعية من الوقوع في الابتزاز الالكتروني 

#حتى_نكون_أمناء_مع_أسرانا .. .... لنعرف_ماذا_يريدون_منا_؟

لنكون امناء مع اسرانا يجدر بنا بداية ان نعاين جيدا صنوف العذاب التي طالت ريعان شباب اسرى شاخوا في السجن ، قضوا عدة عقود . وهذه لا يجدر بنا ان نمر بها مرور الكرام إذ يوم في السجن كالف مما نعد خارجه ، أسرانا وأسيراتنا في مواجهة تدمي القلوب والارواح على مدار الاربع وعشرين ساعة ، ظهورهم مكشوفة أمام سياط السجان ، يفاجئهم بلسعها في اية لحظة تتحرك فيها ساديته ، ياتيهم التفتيش في الهزع الاخير من الليل كانه الموت ينقض على أرواحهم ، يجرب أدوية صناع أدويتهم على الاسرى المرضى كأنهم مختبر تجارب ، يلقي في عزله قامات شامخة من أبطال فلسطين ، يلقي بظلامه القاتل على ارواح أسيراتنا النضرة دونما لحظة رحمة ، أطفالنا يرتعبون من خشخشة مفاتيح زنازينهم ، يترقبون موتا ياتيهم من كل مكان ، السجون اصبحت اقفاصا وزنازين وبوسطات الموت المحملة بأعز الناس وزنازين القهر وافراغ السادية المطلقة ، وعازفة الموت مدفن الاحياء سجن الرملة حيث انتشار المرض والتدريب على التعايش معه بعد تبدد أمل الشفاء في غيومهم الملبدة . وفي يوم الاسير تكثر الوقفات والكلمات وتلتهب المشاعر ويُصدح بالشعارات في المسيرات والاعتصامات ...