التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سيرتي

البطاقة الشخصية

 

االاسم الرباعي : وليد إبراهيم عبدالله الهودلي.

البلد : العباسية قضاء يافا

السكن : رام الله.

الحالة الاجتماعية : متزوج.

عدد الأولاد :ثلاث بنات وولد

تاريخ الميلاد : 7/7/1960

الاعتقالات : اعتقل الاديب ثلاث مرات

1· 1979 اعتقال اداري لمدة ستة اشهر

2·  1990 اعتقال - بتهمة محاولة خطف مستوطن واصابته - دام اثنا عشر عاما

3·  2007 اعتقال اداري  لمدة عشرون شهرا

  

المؤهل العلمي: ا-خريج معهد المعلمين سنة (1980) تخصص علوم ورياضيات                                ب-الدورات:

  • دورة في التنمية البشرية.
  • دورة في العلاقات العامة.
  • دورات في استخدام الحاسوب.
  • دورة في فن الإتصال مع الجمهور.
  • دورة في إدارة النشاطات.
  • القراءة السريعة
  • مواقع التواصل الاجتماعي
  • التسويق وكثير من الدورات                         


السيرة العملية

  •  عمل في حقل التدريس - بداية تخرجه - لمدة اربع سنوات
  •  شغل منصب مسؤول العلاقات العامة في مصلحة المياه / رام الله.
  •  قام مع مجموعة من الأدباء بتأسيس مركز بيت المقدس للأدب .
  • محاضر ومشارك في ندوات ودورات
  • عضو إتحاد الكتاب الفلسطينيين.


   اعماله الأدبية

حقل الرواية :1-ستائر العتمة جزء1 روت تجربة التحقيق في زنازين الاحتلال     الاسرائيلي تم تحويلها الى فيلم

                            2- ستائر العتمة جزء2  تحقيق في مرحلة وزمن مغاير

             3- الشعاع القادم من الجنوب/ روت قصة الدوريات العرب، اي المقاومين العرب الذين جاءوا من خارج فلسطين  لمقاومة الاحتلال ونصرة القضية الفلسطينية


                  4- امهات في مدافن الاحياء/ تتحدث عن الام الفلسطينية في الاعتقال

                        5- ليل غزة الفسفوري /تتحدث عن الحرب الفسفورية التي شنها الاحتلال على قطاع غزة عام 2008 فازت بالمرتبة الثالثة في مسابقة فلسطين للرواية

              6-وهكذا اصبح جاسوسا تحكي تجربة عدد من المعتقلين في فترة التحقيق
            7- فرحة تسرد قصة الام المناضلة ام عمر البرغوثي
            

 حقل المجموعات القصصية :

      1-مدفن الأحياء /  شواهد حية من  الاسرى المرضى  في سجون الاحتلال فازت بالمرتبة الثانية في مسابقة لجان العمل الصحي


      2-مجد على بوابة الحرية/ قصص حدثت مع الاسرى


      3- منارات/ مجموعة تربوية في التزكية الإسلامية.

      4- أبو هريرة في هدريم/ قصص حدثت مع الاسرى

      5- في شِباك العصافير/ قصص جسدت مرحلة مر بها الاسرى فترة اتفاق اوسلو 


حقل المسرحية

            1- النفق/ تتحدث عن حالة هروب من الاسر-تم تمثيلها-                         

         2-ابريق الذهب تتحدث عن سيطرة الاحتلال على موارد المياه عرضت في جميع محافظات الضفة

        3- مجموعة مسرحيات تخدم مواقف معينة مثل رامي ومحكمة الذئاب   وملاك الخطيب تتحدثان عن الاطفال الاسرى -وزعت بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم على جميع مدارس الضفة حيث قام الطلبة بعرضها في يوم الاسير-                                       4- عدد من المسرحيات في التوعية المائية عرضت في المدارس وحازت على جوائز 

      أدب الاطفال
                     

          1 حكايات العم عزالدين من جزئين تقص رحلة الى السجون من خلال زيارت الاسرى يروى فيها الاسير- بطل الحكاية- عدداً من روايات وقصص الاسرى لابنة اخيه


        2- جمل الاميرة عائشة:- وهي حديث الاديب مع ابنته عائشة اثناء وجوده وامها  في الاسر عبر الخلوي المهرب علما انها لم تتجاوز الاربع سنوات /تم انتاجه ثري دي

         حقل التزكية

            1-المستخلص العملي في مدارج السالكين

           2-اذكار الاحرار:- مجموعة من الاذكار التي تجري على كثير من الناس ولكن هي تحرير لمن يفقهها يذكرها بشكل حواري بين الشيخ وتلميذه

       مقالات عديدة  في مناسبات مختلفة نشرت في الصحف والمجلات والنت

   


 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الجرائم الإلكترونية: مسرحية دوت كوم ج (1)

مسرحية دوت كم.            مسرحية  من تأليف الاديب وليد الهودلي وبالتعاون بين مدرسة عزيز شاهين رام الله ومركز بيت المقدس للأدب وشرطة رام الله بتمويل من المؤسسة الالمانية حيث تم تدريب عدد من الطالبات  المسرحية تدور حول الجرائم الالكترونية التي يقع فيها كثير من ابناءنا وبناتنا تحت الابتزاز بعد جرهم لمربع يخجلون من فضحه 

مسرحية دوت كم ج٣

  مسرحية دوت كم.       مسرحية قام بتأديتها عدد من طالبات بنات مدرسة عزيز شاهين في رام الله فلسطين بهدف التوعية من الوقوع في الابتزاز الالكتروني 

#حتى_نكون_أمناء_مع_أسرانا .. .... لنعرف_ماذا_يريدون_منا_؟

لنكون امناء مع اسرانا يجدر بنا بداية ان نعاين جيدا صنوف العذاب التي طالت ريعان شباب اسرى شاخوا في السجن ، قضوا عدة عقود . وهذه لا يجدر بنا ان نمر بها مرور الكرام إذ يوم في السجن كالف مما نعد خارجه ، أسرانا وأسيراتنا في مواجهة تدمي القلوب والارواح على مدار الاربع وعشرين ساعة ، ظهورهم مكشوفة أمام سياط السجان ، يفاجئهم بلسعها في اية لحظة تتحرك فيها ساديته ، ياتيهم التفتيش في الهزع الاخير من الليل كانه الموت ينقض على أرواحهم ، يجرب أدوية صناع أدويتهم على الاسرى المرضى كأنهم مختبر تجارب ، يلقي في عزله قامات شامخة من أبطال فلسطين ، يلقي بظلامه القاتل على ارواح أسيراتنا النضرة دونما لحظة رحمة ، أطفالنا يرتعبون من خشخشة مفاتيح زنازينهم ، يترقبون موتا ياتيهم من كل مكان ، السجون اصبحت اقفاصا وزنازين وبوسطات الموت المحملة بأعز الناس وزنازين القهر وافراغ السادية المطلقة ، وعازفة الموت مدفن الاحياء سجن الرملة حيث انتشار المرض والتدريب على التعايش معه بعد تبدد أمل الشفاء في غيومهم الملبدة . وفي يوم الاسير تكثر الوقفات والكلمات وتلتهب المشاعر ويُصدح بالشعارات في المسيرات والاعتصامات ...