وليد هودلي..اديب وكاتب

الشعاع القدم من الجنوب                                              تتناول القصة التي بين أيدينا تجربة الأسر كرسالة صمود وتحدّي عاشها أسرى المقاومة الإسلامية في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وهي تسلط الضوء على أهم المحطات التي يمر بها الأسير عموماً، ولعل هذه الصورة التي عرضت في هذه القصة تمثّل على وجه الخصوص حالة الأسير الجريح، ومن المهم أن نقول أن كاتب هذه القصة واجه المشقّات والمتاعب فضلاً عن التخوف من مصادرة هذا الجهد الذي وجب تخبئته، هذا فضلاً عن تهريبه من السجن إلى الخارج ومن ثمّ إلى لبنان، وطن القصة ومحطّ الرجال العائدين... اضغط هنا

  حين يكتب الهودلي لغزة تحت نيران الغزاة، فإنه يتطهر بالرصاص   المصبوب  كانت روحه هناك تتمثل أصوات القصف على قلوب الأطفال  كان يريد أن يرفع كفيه إلى سماء غزة ليكف شر المغيرين، طائراتهم المعبأة بالحقد والبترول العربي كانت تشق سماء المعتقل في بئر السبع، قبل توغلها وتغوّلها على ليل غزة، القلم يكتب والشفاه تتمتم بالدعاء  والله - سبحانه - يستجيب لقلب لا يكفّ عن الوجيب حدث ذلك عام 2008  .    اضغط هنا

تشكل هذه الرواية اضافة حقيقية للرواية الفلسطينية و للرواية العربية على حد سواء , فهي الرواية الأولى التي تصدر و ترشد و تضيء ليل الزنزانة عندما يكون فيها  امرأة مجاهدة … هذه شخصية جديدة تدخل الى عالم الرواية العربية />             للمعاينة اضغط هنا للتحميل اضغط هنا

رواية من أدب الحرية  تسعون يوما في المواجهة في زنازين التحقيق  بطل الرواية يصمد رغم تنوع اساليب التحقيق، تم تحويلها الى فيلم        اضغط هنا